سبعة (7) أطعمة تعزز صحة الكبد

 سبعة (7) أطعمة صديقة لكبدك 

دقيق الشوفان:

الأغذية الغنية بالألياف تساعد الكبد في العمل بشكل أفضل، ودقيق الشوفان (Oatmeal) يعد واحد من هذه الأغذية. إبدأ نهارك بوجبة من دقيق الشوفان لتحافظ على صحة الكبد وتقلل من خطر إصابته بالأمراض المختلفة، كما وتساعدك في خسارة بعض الوزن.

البروكلي:

إدراج الخضراوات ضمن نظامك الغذائي ينعكس بشكل إيجابي على صحتك عامة وكبدك خاصة، ولا تنسى البروكلي ضمن هذه الخضراوات، حيث بيّنت الدراسات العلمية المختلفة أن تناوله يقلل من خطر إصابتك بالكبد الدهني.

القهوة:

بالرغم من صيت القهوة السيء، إلا أن تناولها ينطوي على عدد من الفوائد المختلفة من ضمنها تعزيز صحة الكبد، فالدراسات العلمية أشارت أن تناول كأسين من القهوة يومياً يحمي الكبد من الضرر الناجم عن تناول الكحول أو اتباع نمط غذائي غير صحي، كما قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد.

الشاي الأخضر:

يمتاز الشاي الأخضر بمضادات الأكسدة القوية، والتي تساعد في التقليل من خطر الإصابة بالسرطانات من ضمنها سرطان الكبد. حاول تناول الشاي الأخضر الساخن للحصول على أكبر كمية من مضادات الأكسدة، فعندما يبرد تقل مستوياته.

الماء:

من أهم وأفضل الأمور التي تقوم بها في مصلحة كبدك هي تناول كمية مناسبة من الماء يومياً، ففوائد الماء العديدة تجعل لها أهمية كبرى في التمتع بصحة جيدة، كما وتقلل من كمية السعرات الحرارية المتناولة خلال النهار الأمر الذي يساعدك في فقدان بعض الوزن.

اللوز:

هو غني بفيتامين E الذي يحمي الكبد من الإصابة بمرض الكبد الدهني، بالإضافة إلى فوائده التي تعود على القلب! تناول حفنة من اللوز يومياً كي تحصل على الفائدة المرجوة منه.

السبانخ:

الخضراوات الورقية الخضراء غنية بمضادات الأكسدة وبالأخص الغلوتاثيون (Glutathione)، والتي تساعد الكبد في الحفاظ على وظائفه، ومن أهم هذه الخضراوات السبانخ، لذلك حاول إضافته إلى طعامك بشكل كبير.

التوت

احتواء التوت على البوليفينولات (Polyphenols) يعمل على تقليل خطر إصابتك بمرض الكبد الدهني الذي يترافق مع السمنة والكوليسترول المرتفع. إن كنت لا تحب تناول التوت بإمكانك استبداله بأطعمة أخرى غنية بالبوليفينولات مثل الزيتون.
إن اتباع نمط غذائي صحي من شأنه أن يقلل من خطر إصابة الكبد في العديد من الأمراض، لذلك ركز على تناول كل ما سبق وحاول التقليل من تناول الملح والأطعمة الدهنية قدر المستطاع.

تعليقات

الأرشيف

نموذج الاتصال

إرسال